مركز الترجمات | مجمع الملك فهد لطباعة المصحف الشريف

يُعنى بالشُّؤون العلميَّة للتَّرجمات وبخاصَّة:
  1. القيام بأعمال ترجمات معاني القرآن الكريم وتفسيره إلى مختلف اللُّغات.
  2. دراسة المشاكل المرتبطة بها، وتقديم الحلول المناسبة لها.
  3. إجراء البحوث والدِّراسات في مجالها.
  4. دراسة التَّرجمات الواردة إلى المركز.
  5. ترجمة ما يحتاج إليه المسلمون من العلوم المتعلِّقة بالقرآن الكريم.

وللمركز مجلسٌ يعنى بالنَّظر في شؤون التَّرجمات.

إنتاج المجمَّع من التَّرجمات:

بلغ عدد المطبوعات الصَّادرة عن مركز التَّرجمات (٨۰) إصداراً، منها: (٧٢) ترجمة لمعاني القرآن الكريم إلى مختلف اللُّغات، وفق ما يلي: (٣٩) لغة آسيويَّة، و(١٦) لغة أوربيَّة، و(١٧) لغة إفريقيَّة.

وقد غطَّى المركز بذلك أهمَّ لغات العالم، والعمل جارٍ على إنجاز ترجمات أخرى؛ لتلبية حاجة الشُّعوب الإسلاميَّة التي لم تَصل إليها معاني كلام الله تعالى.


مواد متعلقة

القائمة البريدية

اشترك في القائمة البريدية ليصلك كل جديد لدينا