الوصف
في هذا المكان استشهد أسد الله حمزة، في معركة أحد، نتعرف عليه وعلى مواصفاته.
نبذة
البخاري: بَابُ قَتْلِ حَمْزَةَ بْنِ عَبْدِ المُطَّلِبِ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ: وفيه قول وحشي في حديث طويل: وَكَمَنْتُ لِحَمْزَةَ تَحْتَ صَخْرَةٍ، فَلَمَّا دَنَا مِنِّي رَمَيْتُهُ بِحَرْبَتِي، فَأَضَعُهَا فِي ثُنَّتِهِ حَتَّى خَرَجَتْ مِنْ بَيْنِ وَرِكَيْهِ.... وهذا الوصف من وحشي يتطابق مع تحديد أهل المدينة لمكان قبة المصرع التي توثق مكان استشهاد حمزة رضي الله عنه.
ومسجد جبل الرماة طعن فيه حمزة - رضي الله تعالى عنه - وهو في شرقي الجبل قريب من الذي قبله، ويسمى المصرع؛ لأن حمزة - رضي الله عنه - صرع به وصلى به عليه وعلى آله الصلاة والسلام الصبح، أو على حمزة - رضي الله تعالى عنه -.