الوصف
جامعة حكومية سعودية، تقع في المدينة المنورة، تأسست في 2003م بعد دمج فرعي جامعتي الإمام محمد بن سعود الإسلامية وجامعة الملك عبد العزيز، وتم تسمية الجامعة بهذا الاسم تيمنًا بأحد الأسماء التي تطلق على المدينة المنورة وهو طيبة.
حصلت الجامعة على المركز الثالث على مستوى الجامعات السعودية بحسب التصنيف الأخير لوزارة التعليم بالمملكة العربية السعودية، في فبراير 2019، شاركت الجامعة ضمن لجنة التحكيم في الأولمبياد الوطني للإبداع العلمي.
الرؤية
جامعة سعودية شاملة تلتزم بالتميز في نشر المعرفة وإنتاجها وخدمة المجتمع، والإرتقاء لمصاف الجامعات المتقدمة محلياً وإقليمياً وعالمياً.
الرسالة:
المساهمة في بناء مجتمع يعزز التنمية المستدامة واقتصاديات المعرفة من خلال تعليم متميز وبحوث نوعية وشراكة مجتمعية في بيئة محفزة للتعلم والإبداع.
القيم:
تلتزم الجامعة في جميع أنشطتها بترسيخ مجموعة من القيم تتمثل في:
المسئولية: تحمل المسئولية تجاه الذات والمجتمع الأكاديمي والمجتمع عموماً.
الاحترام والتقدير: احترام وتقدير جميع منسوبي الجامعة وشركائها.
الشفافية والمحاسبية: التعامل بوضوح وعلانية في جميع الأعمال مع أعضاء هيئة التدريس والموظفين والطلبة، وفق آلية واضحة للمحاسبة.
الحرية المسئولة: منح مساحة كافية من الحرية المنضبطة لأعضاء هيئة التدريس والموظفين والطلبة.
الجودة والتميز: البحث الدائم عن أفضل السياسات والممارسات والعمل على تطبيقها بدرجة عالية من الجودة.
الإبداع: تشجيع الأفكار والحلول الإبداعية في مجالات البحث والتدريس والإدارة، ومكافأة أصحاب المبادرات الهادفة.
القيادة: دعم وتشجيع الأدوار القيادية على جميع المستويات.
الجاهزية والمرونة: القدرة على الاستجابة السريعة لمتغيرات بيئة العمل الداخلية والخارجية.
العدالة: التأكيد على تكافؤ الفرص في القبول والتوظيف والتعامل بإنصاف مع الجميع.
المستقبلية: التركيز على استشراف المستقبل والالتزام بالتخطيط المستمر.
التوجهات الاستراتيجية:
تحقيقاً لرؤية الجامعة، ورسالتها وقيمها، تلتزم جامعة طيبة بالعمل على تحقيق توجهاتها السبعة الاستراتيجية الآتية:
- التميز في التعليم والتعلم.
- تطوير البحث العلمي والدراسات العليا لخدمة قضايا المجتمع.
- بناء شراكة حقيقية مع المجتمع.
- التحسين المستمر للتنظيم الإداري والمالي بالجامعة.
- تنويع مصادر الدخل.
- بناء بيئة جامعية جاذبة ومتكاملة.
- الارتقاء بمكانة وتصنيف الجامعة محلياً وإقليمياً وعالمياً.
لزيارة الموقع الالكتروني:اضغط هنا